2020
حب وُئدت أحلامه بمصرع حبيبها الأليم، لتظل ذكراه حية في قلبها الكليم، وبأعجوبة، يحملها شوقها إلى ماض قديم، إلى عام ١٩٩٨ حيث تجد الحبيب الحميم، لكن يتضح أنه محض شبيه عقيم، فينجرفا في تحديات لا تنتهي ضد دوّامة الزمان الدميم، فهل ستتمكن من إيجاد نصفها الآخر يومًا أو ذات يوم؟