ضابط شرطة شاب ينضم أخيرًا تحت لواء قائد الشرطة الذي لطالما قدّره واقتدى به، ذلك بعد أن أسندت لهما قضيّة كبرى زلزلت الشرطة برمتها للوهلة الأولى، قد يتراءى أنّهما يتجهان نحو هدف واحد وعلى قلب رجل واحد، لكن على أرض الواقع، كلّ منهما قد شقّ دربه الخاص ولكل مبادئه وأهدافه الخفيّة، فالمهمة السريّة التي كلّف بها ضابط الشرطة الشاب هيَ الإيقاع بـ قائد الشرطة لا الجناة. أسرار لا تحصى في الانتظار لكن يظل التساؤل أي “اختيار“ اتخذه الشرطيّان عند مفترق الطرق هو الأصح؟